بعد انتهاء كل حرب في طرابلس أو في غيرها
اقول بيني وبين نفسي
انتهى عصر السلاح
ومن المفترض أننا كشعب فهمنا
وعرفنا أن الحرب خساره لكل الأطراف
وان الذين ماتوا في الحرب هم الحافز للتغيير
ولكن يمر كم شهر وتندلع حرب أخرى بأسباب اخرى
والغريب أنه دائما ما يوجد جمهور ومشجعين لهذه الحرب
وكأن الذين ماتوا منذ عشر سنوات ماتوا من أجل "لا شئ"
والأغرب أن تجد من هو مستعد للموت في الحرب الجديده
وكان الموت يلاعبنا لعبه الكر والفر
إما أن يأتينا فجأه أو اننا نذهب له قصداً
واغرب مافي الأمر أن هذا الكلام غريب على الاغلبيه.
Monday, July 22, 2019
لعبه الموت
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
قد يبدو هذا سطحياً او عنصرياً ولكنها الحقيقة بالنسبة لي في العادة مايثبته البشر عن انفسهم خلال حديثهم هو العكس في الحقيقة وذلم ناتج عن ال...
-
قرأت مرة عن الأحتلال الأنقليزي لمصر في مصر كان الناس يتعاملون في معاملاتهم المالية اليومية بقطع من ذهب وفضة اي وهذا ماكان الأنقليز يريدونه...
-
كالضِماده كانت ولكن لم تكن كافيه لتشفي الجرح ضِماده ظنّها دواء عاملها كطبيب حالت بينه وبين الجرح ولم تعالجه وكان ذلك كافياً غير ان الو...
-
الشيء الذي لا يمكن لأحد ان ينكره هو ان إزدواجية المعايير عند الغرب متأصله وهم ذاتهم يعلمون ذلك ولكن لا يعترفون به عندما دخل بوتن بقواته ا...
No comments:
Post a Comment
قل ما تريد