كنت متكئا منصتاً للخطيب وهو يخطب
وعلى غير العاده لا يمكنني أن استمع جيدا
فمكبر الصوت الذي كان في يده لا يعمل
لا كهرباء....
واحياناً يصمت الخطيب لوهله ليس لشئ ولكن صوت الصواريخ كان كثيفاً تلك الساعه
متكئا لأنني متعب .. لم انم الليله السابقه
كنت في طابور البنزين
وقوفي منحنياً ارتدى ملابس لا تليق بالمسجد في يوم العيد يبين المراره التي نعيشها نحن الليبيون في هذه الحقبه
Monday, August 19, 2019
عيد الأضحى
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
قد يبدو هذا سطحياً او عنصرياً ولكنها الحقيقة بالنسبة لي في العادة مايثبته البشر عن انفسهم خلال حديثهم هو العكس في الحقيقة وذلم ناتج عن ال...
-
قرأت مرة عن الأحتلال الأنقليزي لمصر في مصر كان الناس يتعاملون في معاملاتهم المالية اليومية بقطع من ذهب وفضة اي وهذا ماكان الأنقليز يريدونه...
-
كالضِماده كانت ولكن لم تكن كافيه لتشفي الجرح ضِماده ظنّها دواء عاملها كطبيب حالت بينه وبين الجرح ولم تعالجه وكان ذلك كافياً غير ان الو...
-
الشيء الذي لا يمكن لأحد ان ينكره هو ان إزدواجية المعايير عند الغرب متأصله وهم ذاتهم يعلمون ذلك ولكن لا يعترفون به عندما دخل بوتن بقواته ا...
No comments:
Post a Comment
قل ما تريد