Monday, August 19, 2019

عيد الأضحى

كنت متكئا منصتاً للخطيب وهو يخطب
وعلى غير العاده لا يمكنني أن استمع جيدا
فمكبر الصوت الذي كان في يده لا يعمل
لا كهرباء....
واحياناً يصمت الخطيب لوهله ليس لشئ ولكن صوت الصواريخ كان كثيفاً تلك الساعه
متكئا لأنني متعب .. لم انم الليله السابقه
كنت في طابور البنزين
وقوفي منحنياً ارتدى ملابس لا تليق بالمسجد في يوم العيد يبين المراره التي نعيشها نحن الليبيون في هذه الحقبه

No comments:

Post a Comment

قل ما تريد

عبثيات

انا هنا مجدداً لمن كان يقرأ هذا يعني انني قد اصاب بحمى إن لم اتحدث اليكم اصبحت لا اكتب كثيرا مأخرا وهذا لا يعني انني لا اجد ما اكتب هذا يعني...