Tuesday, January 9, 2018

كانت كالملاك ...
حقيقتاً كان كل ماهي عليه جميل
حتى عيوبها جميله
كانت قوية جداً ... جداً
جمالها كان حقيقي
كانت حقيقيه
فيها كل ماتمنيت في النساء
كانت محاطة بــبهرة من الطيف رغم هبائتها السوداء
كانت نضراتها حادة
لولا انني اراعي ربي فيها ... لخفت فكل مرة رفعت حاجبها
لكنتها البعيده عن زحام طرابلس صفت ذهني
جديتها اكرهتني نساء هذا القرن
عمقها ..... شدني جداً
كانت وظلت اكبر استفهام انثويٌ
وكأنها وحي نزل من السماء او رسالة من الله

تقول : "خالق الجمال كريم"
.

No comments:

Post a Comment

قل ما تريد

عبثيات

انا هنا مجدداً لمن كان يقرأ هذا يعني انني قد اصاب بحمى إن لم اتحدث اليكم اصبحت لا اكتب كثيرا مأخرا وهذا لا يعني انني لا اجد ما اكتب هذا يعني...