Thursday, October 22, 2015

فهل لي برؤية عيناها كيف تغازلني بالمحاولة و هي شاحبة !

و هي تعلم أنها لن تستفيد مهما طال الزمان .

محبوبتي القمرُ و انا الجار ما عشت دهراً

و الليل لن ينتهي! ولا شوقي! ولا عشقي! ولا انتظارها

فمن يداوي جنوني فقد انتشر في القلب ادمانها؟.
.
..
.
رسائل من روح الطيب

No comments:

Post a Comment

قل ما تريد

عبثيات

انا هنا مجدداً لمن كان يقرأ هذا يعني انني قد اصاب بحمى إن لم اتحدث اليكم اصبحت لا اكتب كثيرا مأخرا وهذا لا يعني انني لا اجد ما اكتب هذا يعني...