دعم الخطاب العقلاني المتزن هو احد واجبات الدولة
ولكن الدولة هنا لا تتبنى إلا ماهو عكس ذلك في خطابها
اعتقد ان المسؤولية هنا تقع على عاتق المجتمع
كذلك انه حان الموعد لترك الصفوف الخلفية لذي القيمة الفكرية الحقيقيه في المجتمع
ومزاحمة غرباء الاطوار فقراء المبادئ ناسخي الغرب دون فلترة في كل منصة .