Wednesday, March 25, 2020

لهذه الجائحه mars 2020

كنت على قناعه دائمه أنني لست مؤهل لافهم ماوراء الأمور.
ولست من يطلب هذا التأهيل.
كانت حرب بيلوجيه ام خطأ أو غير ذلك.
أن كانت لعبه فهي أكبر من تفسيراتنا ومن قناعاتنا وتحليلاتنا.
"دائماً" وضح خطين ثخينين تحت كلمه دائما، يوجد وجه آخر على الأقل لكل قصه، دائما توجد خبايا لن تضهر للنور ابداً.
قد تكون هذه في حد ذاتها قناعه ولكنها ليست إلا استنتاج من الاطلاع على الماضي.
فلا دور أفضل من دور المتفرج 🙃.

عبثيات

انا هنا مجدداً لمن كان يقرأ هذا يعني انني قد اصاب بحمى إن لم اتحدث اليكم اصبحت لا اكتب كثيرا مأخرا وهذا لا يعني انني لا اجد ما اكتب هذا يعني...